هذا الحزب المسمى (سعد السعود) ذو الفضائل الكثيرة
وهذا هو الحزب المبارك:
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ، قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِن شَرِّ مَا خَلَقَ، وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِيْ الْعُقَدِ، وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ)
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ، قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ، مَلِكِ النَّاسِ، إِلَهِ النَّاسِ، مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ، الَّذِي يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُورِ النَّاسِ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ)
(بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ، الم، ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ، الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ، والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ، أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ).
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلأِ مِنْ بَنِي إِسْرائيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكاً نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلاً مِنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ)
(اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ)
(للهِ ما فِي السَّمَاواتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ، لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ).
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (أَلمَ ّ،ِ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ).
(الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ)
(لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ)
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى وَلا تُظْلَمُونَ فَتِيلاً)
(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَاناً فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) (هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)
(لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا فِيهِنَّ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
(وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ)
(وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
(وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)
(وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ)
(إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ)
(قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
(لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ، فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ)
(وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ)
(قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَلا ضَرّاً قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ)
(وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
(مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
(وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ)
(سَلامٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ – 16 ستّ عشرةَ مرة)،
(وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ – 7 سبعَ مرات)،
(يَا مُفَرّج فرّجْ - 7 مرات )،
يَا قَاضِيَ الْحَاجَاتِ، يَا مُجِيْبَ الدَّعَوَاتِ، سَهِّلْ عَلَيْنَا كُلَّ أَمْرٍ عَسِيْرٍ،
وَاجْعَلِ العَسِيْرَ عَلَيْنَا يَسِيْرا، فَإِنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْرًا، إِنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْرًا،
فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ، وَإِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ. اللهُمَّ إني أسألُكَ بِتَضَرُّعِ نَعِيْمِ رَوْحِ رَيْحَانِ أَرْوَاحِ جَوَاهِرِ قُصُوْرِ بُحُوْرِ أَنْوَارِ ثُغُوْرِ أَسْرَارِ اسْمِكَ الأَعْظَمِ الذِيْ انْتَفَعَتْ بِتَجَلِّيْهِ عَطَشُ أَكْبَادٍ وَأَرْوَى حَوْضَ بِرِّكَ قَاصِدِيْنَ سُنُوْحَ سِرِّكَ.
يَا مَنْ لَهُ الاسْمُ الأَعْظَمُ وَهْوَ أَعْظَمُ، يَا مَنْ تَقَدَّمَ عُلَاهُ عَنِ القِدَمِ وَهْوَ أَقْدَمُ،
يَا مَنْ لَيْسَ لَهُ حَدُّ فَيُعْلَمَ وَهْوَ أَعْلَمُ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ العَظِيْمِ الأَعْظَمِ، وَبِنُوْرِ وَجْهِكَ الكَرِيْمِ الأَكْرَمِ،
وَبِمَا جَرَى بِهِ القَلَمُ، وَسَبَقَتْ بِهِ الْمَشِيْئَةُ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آَلِهِ وَصَحْبِهِ،
وَأَنْ تُفِيْضَ عَلَيْنَا مِنْ مَلابِسِ أَنْوَارِكَ مَا يَرُدُّ أَبْصَارَ الْحَاسِدِيَْن عَنَّا خَاسِرَةً، وَأَيْدِيْهِمُ عَاسِرَةً،
وَاجْعَلْ حَظَّنَا إِشْرَاقًا يَجْلُو إِلَيْنَا كُلَّ أَمْرٍ خَفِيٍّ، وَيَكْشِفُ عَنَّا كُلَّ سِرٍّ مَكْتُوْمٍ، وَيَنْفَعُنَا بِمَا انْطَوَتْ عَلَيْهِ قُلُوْبُنَا مِنْ مَحَبَّتِهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآَلِهِ وَسَلَّمَ)، فَإِنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَدِيْرٌ.
إِلَهِي نَدْعُوْكَ بِأَسْمَائِكَ الَّتِي دَعَاكَ بِهَا عِبَادُكَ الصَّالِحُوْنَ أَنْ تَمْحُوَ عَنَّا جَمِيْعَ جُرْمِنَا فَإِنَّكَ قُلْتَ: (يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ)
فَثَبِّتْنَا لِحَمْلِ أَسْرَارِكَ، وَفَيْضِ أَنْوَارِكَ وَتَجَلِّيَ الأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ، وَأَدِمْ عَلَيْنَا رِضَاكَ مَا دَامَتِ الأَرْضُ وَالسَّمَاوَاتُ وَانْشُرْ طَرِيْقَتَنَا فِيْ سَائِرِ البُلْدَانِ.
(يَا قُدُّوْسُ – 170 مرة)،
اللهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ يَا رَبّ العَالَمِيْنَ بِاسْمِكَ القُدّوسِ،
أنْ لا تُسَلِّطَ عَلَيْنَا جَبَّارًا عَنِيْدًا وَلا شَيْطَانًا مَرِيْدًا وَلا إِنْسَانًا حَسُودًا،
وَنَوِّرْ بِالعِلْمِ قُلُوبَنَا، وَاسْتَعْمِلْ بِطَاعَتِكَ أَبْدَانَنَا، وَأَخْلِصْ مِنَ الفِتَنِ أَسْرَارَنَا،
وَاشْغَلْ بِاعْتِبَارِكَ أَفْكَارَنَا، وَقِنَا شَرَّ وَسَاوِسِ الشَّيْطَانِ، وَقِنَا شَرَّ الإِنْسِ وَالْجَانِ،
وَاخْلَعْ عَلَيْنَا خِلَعَ الرِّضْوَانِ، وَهَبْ لَنَا حَقِيْقَةَ الإِيْمَانِ، وَارْأَفْ بِنَا رَأْفَةَ الْحَبِيْبِ بِحَبِيْبِهِ يَوْمَ التَّنَادِ.
(رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً - 3 مرات)
(رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)
(يَا لَطِيْفُ – 65 مرة)
(يَا لَطِيْفًا لَمْ تَزَلْ الْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلَ فَأَنْتَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَل بِاللُّطْفِِ قَدْ عَوَّدْتَنَا يَا لَطِيْفُ فَكُنْ لَنَا – ثلاثًا)
(يَا لَطِيْفُ – 64 مرة)
(يَا لَطِيْفًا بِخَلْقِهِ، يَا عَلِيْمًا بِخَلْقِهِ، يَا خَبِيْرًا بِخَلْقِهِ، الْطُفْ بنَا يَا لَطِيْفُ يَا عَلِيْمُ يَا خَبِيْرُ – ثلاثا)،
(اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ- ثلاثا)
(وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّاباً رَحِيماً)
(الصلاةُ والسلامُ عليكَ يَا سَيِّدِي يَا رَسُوْلَ اللهِ خُذْ بِيَدِيْ كَثُرَتْ خَطِيْئَتِي، وَقَلّتْ حِيْلَتِي، أَدْرِكْنَا يَا رَسُوْلَ اللهِ – ثَلاثًا)
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ. رَبَّنَا اجْعَلْنَا مِنَ الذِيْنَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ، دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ).